
فجأة سكن الصمت ذاك المنزل الذي تحول خربة،فقط الذكريات تسكنه،ذكريات صامته لا أحد يسمعها ولا يبالي لها،فهي تحاول أن تخترق الباب لكنها لم تفلح،شجرة
الجوز ترخي بظلالها على المنزل الذي لم يبقى منه سوى أطلال منزل خال من الحياة،ولكنه لا زال يحوي مقتنايات قديمة من الكوارة التنكية الى الخزائن القديمة،بقربها يقبع منزل أسعد رشيد،دار قديم ولكنه يعج بالحياة،حجار قديم مصقولة أعيد ترميمها وتجميلها،أعاد الحياة للدور القديمةالتي كانت تصخب فيها الحياة القروية،في ذاك الحي القابع قرب الجبانة،زواريب ضيقة وبيوت متلاصقة،الباب يكاد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق